يراهن الكثيرون على أن العيد في هذا العام مختلف جداً
وعن نفسي أرى أنه يكاد يخلو من أي مظاهر للفرح التي تعودناها في السنوات السابقه
لا أعلم ، لكن حتى على التلفزيون فرحة العيد جاءت خجولة جداً :)
لكن ربما لما يمر به مجتمعنا في هذه السنة تأثير لايمكن تجاهله أو نسيانه
حتى قبل العيد بليلة أو ليلتين كانت هناك عدة شواهد تدلل على كلامي
لكن توقعنا العكس تماماً ..
وختاماً : أعاد الله علينا هذا العيد ونحن في أحسن حال وأتم صحة وعافية وانتصار وعزة للإسلام والمسلمين.
وكل عام وأحبتي بخير
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أشكر لك وقتك الثمين لكتابة تعليق على هذه التدوينة