مع الثورات العربية المجيدة التي عشناها ونعيشها
تشتت أذهاناَ ذهولاَ لما يحدث وتلخبطت كل الأوراق والمعاني جملةَ وإملاءاً وزناً وقافيةً
وتكاسلت أقلامنا في نصرة شعوب أعزاء علينا قبل أن تتحنط أيدينا في نصرة تلك الشعوب
فلا قدمنا مايبيض وجوهنا ولا أعنا !!
نشاهد الأخبار ، أرقام القتلى والمفقودين ، ننام ونستيقظ ونكرر نفس السيناريو
حتى بالدعاء تكاسلنا جداً حتى لأنفسنا!!
دعونا في كل صلاة ندعو بدعوة واحدة لسوريا ولسائر البلاد
واليوم الجمعة خير يوم طلعت فيه الشمس ادعوا فيه بكل خير
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أشكر لك وقتك الثمين لكتابة تعليق على هذه التدوينة