الوطنية هي مقرر دراسي يحمل في طياته عدة وريقات لاتلقى سوى الإهمال
يقرأها مواطنون كذا هم يدًعون، حيث أنهم لايفقهون عن الوطنية غير أنها مقرر دراسي
ليس فيه أي رسوب!!
كثيرون جداً من حملوا هذا المقرر مع سائر المقررات ولكنه بالنسبة لهم كتاب إضافي
وجوده لايقدم أو يأخر..
الوطنية والإنتماء ينبغي أن لا تكون كلمات تقرأ أو تملى ، تفاؤل لاتشاؤم
وأمل لا إحباط وإنغلاق ..
في حين آخر الوطنية لاتعني يوماً مؤرخاً ، لأنها تعيش داخلنا حتى الموت
وكما نزرع القمح علينا أن الوطنية وننتج منها مواطنون حقاً
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أشكر لك وقتك الثمين لكتابة تعليق على هذه التدوينة